
قراءة كتاب أحكام الخلع في الإسلام الطبعة الأولي
المؤلف : | مجموعه مؤلفين |
القسم : | علم القانون |
الفئة : | الأحوال الشخصية |
اللغة : | العربية |
عدد الصفحات : | 64 |
تاريخ الإصدار : | غير معروف |
حجم الكتاب : | 0.9 ميجا |
نوع الملف : | |
عدد التحميلات : | 281 مره |
تريد المساعدة ! : | هل تواجه مشكله ؟ |
تحميل كتاب أحكام الخلع في الإسلام الطبعة الأولي pdf 1931م - 1443هـ نبذة عن الموضوع : أعطَت الشريعة الإسلامية للرجل حقَّ الطلاق، وفي مُقابل ذلك فإنها جعَلت الخُلع حقًّا للمرأة، وهو الافتداء إذا ما كرهت المرأة زوجَها وخافت ألا تُوفِّيه حقه، وفي هذا المقام قال الله - سبحانه وتعالى -: ﴿ الطَّلَاقُ مَرَّتَانِ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ وَلَا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَأْخُذُوا مِمَّا آتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئًا إِلَّا أَنْ يَخَافَا أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا فِيمَا افْتَدَتْ بِهِ ﴾ [البقرة: 229]. والمراد هنا: إن ظن واحد منهما بنفسه ألا يُقيم حق النكاح لصاحبه حسبما يجب عليه لكراهية يَعتقِدها، فلا حرج على المرأة أن تفتدي نفسها، ولا على الزوج أن يأخذ الفِداء. .
عرض المزيد