قراءة كتاب الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية الجزء العاشر آخر اصدار محمد خير رمضان يوسف أون لاين

كتاب الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية الجزء العاشر آخر اصدار لـ محمد خير رمضان يوسف

قراءة كتاب الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية الجزء العاشر آخر اصدار

المؤلف : محمد خير رمضان يوسف
القسم : العلوم الإسلامية
الفئة : علوم القرءآن
اللغة : العربية
عدد الصفحات :
Warning: file_get_contents(https://www.lib-books.com/final/56403/الكفاية-في-التفسير-بالمأثور-والدراية-الجزء-العاشر-آخر-اصدار): failed to open stream: HTTP request failed! HTTP/1.1 400 Bad Request in /home/libbook/public_html/header.php on line 262
0
تاريخ الإصدار : غير معروف
حجم الكتاب : 3.0 ميجا
نوع الملف : PDF
عدد التحميلات : 216 مره
تريد المساعدة ! : هل تواجه مشكله ؟
وصف الكتاب

تحميل كتاب الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية الجزء العاشر آخر اصدار pdf 2019م - 1443هـ الملحق الأجزاء 1- الى 10 من تفسير(الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية) للدكتور عبدالله خضر حمد وهي آخر اصدار التفسير ومنسقة ومعدلة ومعه الجزءان التاسع والعاشر التي اصدره الشيخ للتو... امتاز تفسير الكفاية للدكتور عبدالله خضر حمد-وفقهم الله-بسلامة العقيدة وصحة المنهج سورة الأنعام - من الآية (91: 165 ) بسم الله الرحمن الرحيم (( وَمَا قَدَرُواْ اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِذْ قَالُواْ مَا أَنزَلَ اللَّهُ عَلَى بَشَرٍ مِّن شَيْءٍ قُلْ مَنْ أَنزَلَ الْكِتَابَ الَّذِي جَاءَ بِهِ مُوسَى نُورًا وَهُدًى لِّلنَّاسِ تَجْعَلُونَهُ قَرَاطِيسَ تُبْدُونَهَا وَتُخْفُونَ كَثِيرًا وَعُلِّمْتُم مَّا لَمْ تَعْلَمُواْ أَنتُمْ وَلاَ آبَاؤُكُمْ قُلِ اللَّهُ ثُمَّ ذَرْهُمْ فِي خَوْضِهِمْ يَلْعَبُونَ وَهَذَا كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ مُّصَدِّقُ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَلِتُنذِرَ أُمَّ الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَهُمْ عَلَى صَلاتِهِمْ يُحَافِظُونَ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ قَالَ أُوحِيَ إِلَيَّ وَلَمْ يُوحَ إِلَيْهِ شَيْءٌ وَمَن قَالَ سَأُنزِلُ مِثْلَ مَا أَنزَلَ اللَّهُ وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ فِي غَمَرَاتِ الْمَوْتِ وَالْمَلائِكَةُ بَاسِطُواْ أَيْدِيهِمْ أَخْرِجُواْ أَنفُسَكُمُ الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ بِمَا كُنتُمْ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ وَكُنتُمْ عَنْ آيَاتِهِ تَسْتَكْبِرُونَ )) .

عرض المزيد