قراءة كتاب الترجل من الجامع لعلوم الإمام أحمد بن حنبل عبد الرحمن بن ناصر السعدي أون لاين

كتاب الترجل من الجامع لعلوم الإمام أحمد بن حنبل لـ عبد الرحمن بن ناصر السعدي

قراءة كتاب الترجل من الجامع لعلوم الإمام أحمد بن حنبل

المؤلف : عبد الرحمن بن ناصر السعدي
القسم : العلوم الإسلامية
الفئة : الفقه الإسلامي
اللغة : العربية
عدد الصفحات : 208
تاريخ الإصدار : غير معروف
حجم الكتاب : 3.0 ميجا
نوع الملف : PDF
عدد التحميلات : 425 مره
تريد المساعدة ! : هل تواجه مشكله ؟
وصف الكتاب

تحميل كتاب الترجل من الجامع لعلوم الإمام أحمد بن حنبل pdf 2014م - 1443هـ تحقيق: عبد الله بن محمد المطلق. ناشر الكتاب: مكتبة المعارف للنشر والتوزيع. عدد المجلدات: 1. سنة نشر الكتاب: 1416 1996. عدد صفحات الكتاب: 208. رقم الطبعة: 1. حالة الفهرسة: غير مفهرس. نبذه عن الكتاب : الأول: عظمة الإمام الصادق (ع)، التي يتهيّب كل إنسان سويٍّ المثول أمامها حاضراً كان الإمام أم غائباً، فكيف بمحاولة الكتابة عنها في أي حقل من حقولها التي لا نهاية لها مع اليقين بالقصور والعجز عن إيفاء هذه العظمة حقها؟. الثاني: حتى لا يظن ظان أن عظمة الإمام الصادق في قلوبنا وعقولنا مستمدة مما يقوله عنه علماء الغرب أو الشرق. والإمام هو الإمام والخلق جميعاً مأمومون له. إن مدرسة الإمامة التي هي في الحقيقة والواقع امتداد وانعكاس صادق لمدرسة النبوّة، قد ابتدأت بأبي الأئمة وسيد الأوصياء والأولياء أمير المؤمنين الإمام علي (ع) ، الذي قال عنه رسول الله (ص): (أنا مدينة العلم وعلي بابها) (1)، والذي قال هو عن نفسه: (علمني رسول الله ألف باب من العلم ينفتح لي من كل باب ألف باب) (2). وليس من قبيل الصدف، ولا بداعي الاستعلاء والغرور أن يعلو أمير المؤمنين المنبر ويعلن للناس (سلوني قبل أن تفقدوني)(3)، ثم يكررها حفيده الإمام الصادق على ملأ من العلماء والمفكرين والرواة الذين أموا مدرسته ونهلوا من علومها وإشراقاتها. إن الإمام الصادق(ع)، هو أحد أعلام هذه المدرسة الربانية، الذي أتاح له عصره أن ينشر فيها من العلوم ما شاء الله له أن ينشر شرقاً وغرباً، ثم يضيع منها ما يضيع ويبقى منها ما يدهش علماء الغرب والشرق، ويثير هممهم لإعداد دراسات موسعة عما وصلهم من علوم الإمام الصادق(ع). وبين يدي كتاب يضم مجموعة من البحوث العلمية التي أعدها مركز الدراسات العليا المتخصصة في تاريخ الأديان بجامعة ستراسبورغ الفرنسية بمشاركة خمسة وعشرين من علماء الاستشراق وأساتذة الجامعات الأوروبية والأمريكية، الذين ألقوا بحوثهم هذه في ندوة نظمتها الجامعة المذكورة لدراسة الشيعة الإمامية وتاريخها العلمي والحضاري وعلوم الإمام الصادق(ع)، ونشرت بالفرنسية ثم ترجمت إلى الفارسية، وعرّبها من الفارسية الدكتور نور الدين آل علي في كتاب ضخم سماه (الإمام الصادق(ع) كما عرفه علماء الغرب). في مدرسة الإمام الباقر .

عرض المزيد