برجاء إلغاء مانع الإعلانات لمواصلة التصفح

تحديث الصفحة

قراءة كتاب من فضائل رمضان دخول الجنة من باب الريان وقراءة القرآن وتحقيق صفات عباد الرحمن سلطان بن عبد الله العمري أون لاين

كتاب من فضائل رمضان دخول الجنة من باب الريان وقراءة القرآن وتحقيق صفات عباد الرحمن لـ سلطان بن عبد الله العمري

قراءة كتاب من فضائل رمضان دخول الجنة من باب الريان وقراءة القرآن وتحقيق صفات عباد الرحمن

المؤلف : سلطان بن عبد الله العمري
القسم : العلوم الإسلامية
الفئة : الفقه الإسلامي
اللغة : العربية
عدد الصفحات :
Warning: file_get_contents(https://www.lib-books.com/final/59158/من-فضائل-رمضان-دخول-الجنة-من-باب-الريان-وقراءة-القرآن-وتحقيق-صفات-عباد-الرحمن): failed to open stream: HTTP request failed! HTTP/1.1 400 Bad Request in /home/libbook/public_html/header.php on line 262
0
تاريخ الإصدار : غير معروف
حجم الكتاب : 1.0 ميجا
نوع الملف : PDF
عدد التحميلات : 240 مره
تريد المساعدة ! : هل تواجه مشكله ؟
وصف الكتاب

تحميل كتاب من فضائل رمضان دخول الجنة من باب الريان وقراءة القرآن وتحقيق صفات عباد الرحمن pdf 2017م - 1443هـ من فضائل رمضان دخول الجنة من باب الريان وقراءة القرآن وتحقيق صفات عباد الرحمان" وهو يتناول صيام شهر رمضان من جانب الفضائل والأحكام الشرعية انطلاقا من المذاهب الأربعة والله نسأله أن يوفقنا لما يحب ويرضى تألٌف: المصطفى ولد إدوم أحمد غالًي مؤسس الدعوة من بالد شنقٌط داعٌية مستقل على طرٌق السلف الصالح وباحث فً العلوم الشرعٌية رئٌيس منظمة الدفاع عن الإنسان والميحٌط البٌيئً بسم الله الرحمن الرحيم قال تعالي : ((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (183) أَيَّامًا مَّعْدُودَاتٍ ۚ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ۚ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ ۖ فَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ ۚ وَأَن تَصُومُوا خَيْرٌ لَّكُمْ ۖ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ (184) شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَىٰ وَالْفُرْقَانِ ۚ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ ۖ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ۗ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَىٰ مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (185) وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ ۖ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ ۖ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ (186))) .

عرض المزيد