
قراءة كتاب مشاهد القيامة فى القران
المؤلف : | عبد الله بن صالح القصير |
القسم : | الفلسفة والمنطق |
اللغة : | العربية |
عدد الصفحات : | Warning: file_get_contents(https://www.lib-books.com/final/69423/مشاهد-القيامة-فى-القران): failed to open stream: HTTP request failed! HTTP/1.1 400 Bad Request in /home/libbook/public_html/header.php on line 262 0 |
تاريخ الإصدار : | غير معروف |
حجم الكتاب : | 11.1 ميجا |
نوع الملف : | |
عدد التحميلات : | 413 مره |
تريد المساعدة ! : | هل تواجه مشكله ؟ |
تحميل كتاب مشاهد القيامة فى القران pdf 2006م - 1443هـ مشاهد القيامة فى القران وعلى خطى أسلوب الذي أمتعنا به في التصوير الحركي في القرآن وقد تم نشره مسبقا يضيف ذلك التصور الرائع لمشاهد يوم القيامة عن طريق تتبعها آية بآية ومشهداً بمشهدٍ يتفنن الأستاذ بفنه ويخرج مكنونات الآيات بصنعة الأديب ولغة اللغوي وإخراج المفكر وعلم الأستاذ فتتحرك مع كلماته مشاعر الوله والشوق تاره والخوف بل والرعب تارةً أخرى ولهذا الكتاب أهمية تربوية خاصة لاسيما في بدء الالتزام ليقف الانسان على حقيقة ما ينتظره من أهوال يوم القيامة فيكون هذا عونا له للثبات على الطريق ومحاولة الوصول الى الله بأسرع وسيلة الى مولاه كتاب مشاهد القيامة في القرآن من تأليف سيد قطب يبحث في التصوير الفني في مشاهد يوم القيامة . إهداء الكتاب كتب سيد قطب إهداء عن أبيه في كتابه "مشاهد القيامة في القرآن" قال: لقد طبعتَ فيّ وأنا طفل صغير مخافة اليوم الآخر، ولم تعظني أو تزجرني، ولكنك كنت تعيش أمامي، واليوم الآخر ذكراه في ضميرك وعلى لسانك.. وإن صورتك المطبوعة في مُخيلتي ونحن نفرغ كل مساء من طعام العشاء، فتقرأ الفاتحة وتتوجه بها إلى روح أبيك في الدار الآخرة، ونحن أطفالك الصغار نتمتم مثلك بآيات منها متفرقات قبل أن نجيد حفظها كاملات. محتوي الكتاب يستعرض المؤلف مشاهد القيامة في معظم سور القرآن الكريم مستخدما فيها طريقة التصوير في التعبير فأبرز الناحية الفنية في سور القرآن ومكامن الجمال فيها، ولم يدخل عليها مباحث لغوية ودينية لا يقتضيها العرض الفني الجميل. فيتحدث عن اليوم الآخر في الضمير البشري ثم في القرآن، ويبدأ في إلقاء الضوء على مشاهد يوم القيامة المصورة بعناية بلغة في القرآن الكريم يتناول كل سورة بآياتها الخاصة بهذا الموضوع على حدة. قال تعالي : {أَتَى أَمْرُ اللّهِ فَلاَ تَسْتَعْجِلُوهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ }النحل1 .
عرض المزيد