تحميل كتاب السلسبيل الشافي في علم التجويد عثمان بن سليمان مراد PDF

شارك

شارك

كتاب السلسبيل الشافي في علم التجويد لـ عثمان بن سليمان مراد

كتاب السلسبيل الشافي في علم التجويد

المؤلف : عثمان بن سليمان مراد
القسم : العلوم الإسلامية
الفئة : التجويد
اللغة : العربية
عدد الصفحات : 0
تاريخ الإصدار : غير معروف
حجم الكتاب :
نوع الملف : PDF
عدد التحميلات : 413 مره
تريد المساعدة ! : هل تواجه مشكله ؟
وصف الكتاب

تحميل كتاب السلسبيل الشافي في علم التجويد pdf 2014م - 1443هـ متن السلسبيل الشافي في تجويد القرءان وهو نظم جامع في أحكام تجويد القرآن برواية حفص عن عاصم يتكون من 265 بيت من نظم الشيخ رحمه الله وهو من المتون المعروفة والمشهورة بين تلامذة الناظم رحمه الله . الخُطبَة (1)بَدَأْتُ بالحَمدِ وبالصَّلاةِعلَي النَّبِيّ وآلِهِ الهُداةِ (2)وَبَعْدُ:خُذْ نَظمًا أتاكَ جَيِّدايَهديك إنْ أردتَّ أَنْ تُجَوِّدا (3)سَمَّيْتُهُ بـ(السَّلْسَبِيلِ الشَّافي)فَهْوَ لتجويدِ القُرَانِ كافِ (4)فَمُنَّ بالقَبولِ يا أَللهُ وانفَعْ بهِ جَميعَ مَنْ تَلاهُ (5)واجْعَلهُ داعِيًا إِلي النَّعيمِوخالصًا لوَجْهِكَ الكرِيمِ بابُ الاِستعاذةِ (6)يَجُوزُ إِنْ شَرَعْتَ في القِرَاءةِأَرْبَعُ أَوْجُهٍ للاِستِعَاذَةِ (7)قَطْعُ الجَميعِ ثُمَّ وَصْلُ الثَّانيوَوَصْلُ أوَّلٍ وَوَصْلُ اثنانِ (8)وَجائِزٌ مِنْ هَذِهِ بَيْنَ السُّوَرْثَلاثَةٌ وواحِدٌ لم يُعْتَبَرْ (9)فاقطَعْ عَلَيْهِما وَصِلْ ثانيهِماوصِلْهُما ولا تَصِلْ أُولاهُما (10)وبَيْنَ أَنْفالٍ وتوْبَةٍ أتَيوَصْلٌ وَسَكْتٌ ثُمَّ وَقْفٌ يا فتَي بابُ تعريفِ النونِ الساكنةِ والتنوينِ (11)اعلَم بِأَنَّ النُّونَ والتَّنويناقَدْ عرَّفوهُما بأَنَّ النُّونا (12)ساكِنَةٌ أَصْليَّةٌ تَثْبُتُ فيلَفْظٍ وَوَصْلٌ ثُمَّ خَطٍ مَوْقِفِ (13)وَهْيَ تَكُونُ في اسمٍ او فِعْلٍ وفيحَرْفٍ وفي وَسْطٍ تُرَي وَطَرَفِ (14)ولَكِنِ التَّنْوينُ نونٌ ساكِنَةْزائدةٌ في آخرِ اسمٍ كائِنَةْ (15)تَثْبُت في اللَّفظِ وفي الوَصْلِ ولاَتَثْبُتُ في الخطِّ وفي الوَقْفِ كِلاَ بابُ أحْكامِ النُّونِ السَّاكِنةِ والتَّنْوينِ (16)أَحْكَامُ تَنْوينٍ ونُونٍ أربَعةْمِن قَبلِ أَحْرُفِ الهِجَاءِ التَّابِعةَ (17)أَظْهِرْهُما مِن قَبْلِ هَمْزٍ هاءِعَيْنٍ وحاءٍ ثُمَّ غَيْنٍ خَاءِ (18)وَأدْغِمَنْهُما بِغَيْرِ غُنَّةْفي اللامِ والرَّا وبِـ (ينمو) غُنَّةْ (19)ما لَمْ يكُنْ في كِلْمَةٍ قَدْ ذَكِرَاكَنَحْوَ صِنْوانٍ وَدُنْيا أَظهِرا (20)واقْلِبْهُما مِيماً قُبَيْلَ الباءِوَأَخْفِ قَبْلَ فاضِلِ الهِجاءِ (21)صِفْ ذَا ثَنا كَمْ جادَ شَخْصٌ قَدْ سَمادُمْ طَيِّباً زِدْ في تُقًي ضَعْ ظالِمًا .

عرض المزيد
الملكية الفكرية محفوظة للكاتب المذكور
بلّغ عن الكتاب